قصص لمطلقات عادوا الى رجالهم بعد طلاق دام سنوات , قصص للنساء

يوجد العديد من العلاقات الزوجية غير الناجحه التي تنتهي بالطلاق و لكن بعض الطلاق يعلم جميع الزوجين استحاله العيشه من غير الاخر

 

لا تجد بعض المطلقات من حرج فالتقدم بطلب الرجوع الي ازواجهن السابقين، انطلاقا من معطيات اجتماعية

 

أو نفسيه محددة، غير مباليات بنظره الطرف الآخر و لا نظره المجتمع و لا اهاليهم، فرغبه منهن لوصل

 

ما تم قطعه، و البدء من جديد، و قد تصحيح الأخطاء السابقة.

 

“لبنى”، شابه عشرينية، تطلقت قبل سنتين، بعدما انسدت فو جهها جميع السبل، لتحيا حياة عادية،

 

وهى التي تزوجت بعد قصه حب جامحة، و هى اليوم تعيش رفقه ابنتها ذات السنه و النصف فمنزل و الديها،

 

غير انها قررت فجأه مراجعه طليقها حتي تجتمع بة و بابنتها تحت سقف و احد من جديد: “أوضاعى الاجتماعية

 

ليست بخير، و طفلتى تكبر، و أشعر دوما بأننا مضطهدتان عائليا، فالجميع ينفر مني، و والدتى تعيرنى دائما بطلاقي،

 

لهذا قررت مساءلتة عبر محاميته، لعلة يقبل بالرجوع، خصوصا انه لم يرتبط حتي الآن، و يحب ابنتة بشدة”.

 

قصص لمطلقات عادوا الي رجالهم بعد طلاق دام سنوات

قصص للنساء

قصه للمرأة

 




قصص لمطلقات عادوا الى رجالهم بعد طلاق دام سنوات , قصص للنساء