مفهوم التصوير يعرف التصوير (بالإنجليزية: Photography) او التصوير الفوتوغرافى بأنة تقنيه تسجيل صوره كائن ما من اثناء الضوء او الإشعاع علي ما ده حساسه للضوء، و ربما اشتقت كلمه فوتوغرافى من الكلمه اليونانيه التي تعنى الضوء (Photos)
وكلمه (graphein) اليونانيه التي تعنى الرسم، و استعملت لأول مره فالثلاثينيات من القرن التاسع عشر، و يتم تشكيل الصوره عاده من اثناء تشكيلها عبر عدسه الكاميرا، و بسبب التعرض للضوء، تخضع المواد الحساسه لتغيير فتركيبتها و بهذا تتشكل صوره معكوسه تسمي الصوره السلبية، لتصبح الصوره مرئيه عن طريق تثبيتها بماده ثيوكبريتات الصوديوم (sodium thiosulfate)، و ربما تتم عمليه المعالجه بشكل فورى او ربما تتأخر لأسابيع او لأشهر مع تطور المواد المستخدمه لتثبيت الصور.[١] تاريخ التصوير يعود تاريخ التصوير لأقل من 200 عام حيث تطورت عمليه التصوير و شهدت تغييرات، فقد بدأت باستعمال المواد الكيميائيه الكاويه و الكاميرات الثقيله و البطيئة، و تطورت لتصبح و سيله بسيطه و أكثر تطورا، و ممكن التعرف علي تاريخ تطور عمليه التصوير من اثناء النقاط الآتية:[٢] لم يتم استعمال اول الكاميرات لإنشاء الصور و لكن لدراسه البصريات، و ينسب الفضل فذلك الي الباحث العربى ابن الهيثم (945م- 1040م)، حيث اخترع حجره التصوير المظلمه ؛ و التي كانت البدايه لاختراع الكاميرا ذات الثقب، و هذا لشرح طريقة استعمال الضوء لعرض الصور علي سطح مستو، و ذكرت حجره التصوير فالنصوص الصينيه التي يعود تاريخها لحوالى 400 قبل الميلاد، و فكتابات ارسطو اي قبل حوالى 330 قبل الميلاد. بحلول منتصف القرن السابع عشر تم اختراع العدسات المصنوعه بدقة، و بالتالي تم استعمال حجره التصوير من اجل تشكيل صور و اقعيه فالعالم، كما تم استعمال الفوانيس السحريه (بالإنجليزية: Magic lanterns)، و تشبة فكرتها فكره اجهزه العرض الحديثة، التي ساعدت فعرض صور مرسومه علي شرائح زجاجيه علي اسطح كبيرة. استعمال المواد الكيميائيه الحساسه فانتاج الصور الفوتوغرافيه من قبل العالم الألمانى يوهان هاينريش فعام 1727م. طبع اول صوره فوتوغرافيه باستعمال الحجره المظلمه من قبل العالم جوزيف نيسيفور عام 1827م. تكوين شراكه بين العالم لويس داجير و العالم نيسيفور فعام 1829م؛ من اجل تحسين و تطوير تجارب التصوير، و بعد عده سنوات من التجارب استطاع داجير تطوير كيفية اكثر فاعليه للتصوير الفوتوغرافى و سميت باسمه. بدء عمليه التصوير الأوليه التي اطلق عليها العمليه الداجيريه (بالإنجليزية: Daguerreotype) من اثناء تثبيت الصور علي و رقه من النحاس المطلى بالفضة، بعدها صقل الفضه و طلاها باليود من اجل خلق سطح حساس للضوء، بعدها و ضع اللوح فالكاميرا و كشفها لبضع دقائق، و بعد رسم الصوره بالضوء، تم استعمال محلول كلوريد الفضه لنقع اللوح فيه، و هذا من اجل صنع صوره دائمة، و لا تتغير بتعرضها للضوء. اكتساب العمليه الداجيريه شعبيه كبيره فاوروبا و الولايات المتحده بحلول عام 1850م، و تم فتح الكثير من استوديوهات التصوير التي تتبع هذة التقنيه للتصوير. التصوير الحديث بدا ادخال الكاميرات الجديدة و الذكيه فاواخر السبعينيات و أوائل الثمانينات من القرن العشرين، حيث تم تطوير الكاميرات المدمجه التي تصور من تلقاء نفسها، كما اصبحت الكاميرات الأوتوماتيكيه ذات شعبيه كبيره بين المصورين، و تم بدء محاوله تصنيع الكاميرات الرقميه فالثمانينيات و التسعينيات حيث تم تطوير الكاميرات التي تخزن الصور بشكل الكتروني، و أول هذة الكاميرات استطاعت استعمال الوسائط الرقميه بدلا من الأفلام، و بحلول عام 1991م صنعت اول كاميرا رقميه متقدمه من قبل شركه كوداك و تم استخدامها بنجاح من قبل المتخصصين.
عندك الكاميرا يالله تعالى نتحدي بعضن
تحديات التصوير
عندك الكاميرا يالله تعالى نتحدي بعضن
