رقية لها العجب فعلا – بعد مداومتي تقريبا على رقية اختي نور الجنة وهي رقية
الفاتحة هذا الذي حدث
فضل الفاتحة ومشروعية الرقية بها
أولًا : فضل سورة الفاتحة
إنها أعظم سور القرآن الكريم
عن أبي سعيد بن المعلي رضى الله عنه قال : كنت أصلي في المسجد، فدعاني
رسول الله صلى الله عليه وسلم فلم أجب
حتى صليت، ثم أتيته، فقال: «ما منعك أن تأتي ؟» فقلت يا رسول الله، إني
كنت أصلي، قال
«ألم يقل الله “يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ اسْتَجِيبُواْ لِلّهِ وَلِلرَّسُولِ إِذَا دَعَاكُم لِمَا يُحْيِيكُمْ” [سورة
الأنفال
ثم قال : «لأعلمنك سورة هي أعظم السور في القرآن قبل أن تخرج من المسجد»
ثم أخذ بيدي
فلما أراد أن يخرج، قلت : يا رسول الله، ألم تقل : «لأعلمنك سورة هي
أعظم سورة في القرآن»، قال
“الْحَمْدُ للّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ” هي السبع المثاني والقرآن العظيم الذي أوتيته» ( صحيح البخاري وأبو
داود والنسائي )
- رقية نور الجنة