يرى البعض أن الزوجة الثانية مهضوم حقها بالنسبة للزوجة الأولي لمجرد كونها ملقبه بلقب الثانية
لذلك تكون حياتها الزوجية مهددة
مع بداية علاقة الزواج، لا يمكنكِ الحصول على أحلام وردية، بل لا بد من بناء
توقعات واقعية تتضمن احتمالية مواجهة
بعض المشكلات واللحظات السعيدة كذلك. يواجه الأزواج في بداية الزواج الثاني بعض المشاعر المختلطة، خاصة
حال وجود أبناء من الزوجة الأولى، فيشعر ببعض الحنين للحياة الأولى، لكن مع ذلك فعلى
الزوجة الثانية خلق بعض
اللحظات والذكريات التي تقوي من الروابط العاطفية بينها وبين زوجها. تبادل الثقة والاحترام يبقى السر
الأول
لكسب قلب الرجل وإنجاح العلاقة: الثقة والاحترام المتبادل، احرصي على تقديم عبارات الشكر والامتنان للتعبير
عن
التقدير للزوج ولما يبذله في سبيل ارضائك. المشاركة في أدق التفاصيل المشاركة اليومية بين الزوجين
تساعد
على بناء جسور من التواصل والحفاظ على علاقة ناجحة ومثالية. فإبدئي مشاركته تفاصيلك اليومية حتى
البسيط
منها، كإختيار الوجبات المنزلية أو مهام الروتين اليومي مع زوجك لإبداء رأيه الخاص. كما يمكنهما
التفكير في الخطط
المستقبلية معًا، ومحاولة إيجاد حلول لمشكلاته الخاصة بأبنائه أو علاقته بزوجته الأولى. التغلب على الخلافات
الزوجية وجود الخلافات بين الزوجين لا يعني نهاية العلاقة، ف الصراعات الزوجية من المسلمات التي
لا بد من
حدوثها في أي علاقة. لكن مع ذلك، لا بد من تخطيها سريعًا والتغلب على أسبابها
لضمان استمرار العلاقة. التواصل
الفعال الاستماع إلى الشريك وتوضيح أسباب المشكلات غير الواضحة من أهم طرق التواصل الفعال. بدلاً
من توجيه
اللوم الدائم، يمكنكِ تحمل جزء من المسؤولية وبدء إيجاد حلول مناسبة